على ما يبدو أنَّ وهج ارتفاع درجات الحرارة عالميًا لم يمنع من تأجّج وهج الأزمات والصراعات في العالم، فـ روسيا واصلت ممارساتها العنفية من قصفٍ وخراب على مدينتيّ ميكولايف وأوديسا الأوكرانيتين. إلى جانب تهدديها بقصف السفن المدنية في البحر الأسود. كذلك المشهد في السودان لم يكن بعيدًا عن المشهد في أوكرانيا، فقد شهدت الخرطوم ومدينة الأبيّض الاستراتيجية قصفًا صاروخيًا ومدفعيًا.
على نحو مختلف، أشعلت قصة "اعتزام منظم تجمع في السويد أمام السفارة العراقية بحرق نسخة من المصحف"، نيران الغضب في بغداد خلال تظاهرة نظمها مناصرون لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.