اخترنا لكم هذا الأسبوع، أن تكون فقرة ماذا لو؟ مميزة مع ضيفٍ مميز النجم رافاييل جبور الذي أجرينا معه دردشة سريعةٍ من خلال طريقة الـسؤال - جواب . فتعالوا واسترسلو معنا في قراءة أبرز إجابات الفنان اللبناني رافاييل جبور.
بدايةً أهلًا بك رافاييل جبور على موقع تلفزيون الآن، هل أنت جاهز؟!
نعم جاهز
١ - ماذا لو لم تدخل مجال الغناء ؟
لا أرى نفسي إلا في مجال الغناء والإنتاج الموسيقي، فأنا دخلت إليه منذ صغري، إضافةً إلى أنني أكتب وألحن الأغاني، فأنا أعيش في هذا الجوّ، كما أنني تخصصتُ في علم الموسيقى، ودرست Sound Design .
٢ - ماذا لو اخترت الغناء بلغة أجنبية؟
صدقًا، لا أحب الغناء بلغةٍ أجنبية، لأنَّ هذا الأمر لا يشبهني، وأشعر بأنني لن أقدّمه بطريقةٍ مميزة.
٣ - ماذا لو أردت خوض تجربة الديو الغنائي؟ من تختار؟
أنا أرحب بفكرة الديو الغنائي وأحب أن أخوض هذه التجربة خصوصًا إن كانت هناك أغنية جيّدة و رؤية واضحة لهذا العمل بغض النظر عن إسم الفنان الذي سيشاركني فيه.
٤ - ماذا لو اخترت برنامج هواة غير "ستار أكاديمي"؟
لا أرى نفسي في غير برنامج ستار أكاديمي، فأنا اخترته أولًا لأنّه يناسب شخصيّتي وثانيًّا لأنه يسلط الضوء على شخصية المشترك أكثر من غير برامج. وأنا أحبّه.
٥ - ماذا لو أعجبتك أغنية ديمو لنجمٍ آخر، هل تطلبها منه؟
طبعًا لا أطلبها منه، بل أقدّم له التهنئة وأتمنى له التوفيق، وربما أعطيه رأيي الشخصي حولها أو أقدّم له المساعدة في تنفيذها في حال طلب ذلك.
٦ - ماذا لو اخترت الهجرة بدلًا من البقاء في لبنان؟
أرفض فكرة الهجرة الكاملة، فأنا مع البقاء في لبنان وأتمنى أن تتحسن الظروف، وقد تجدني دائم السفر إلى كندا، ولكن ليس بداعي الهجرة فحسب، بل أنا أتعلّم بين لبنان وكندا وكذلك من أجل أن أعمل على الكثير من المشاريع الإنترناشونال.
٧ - ماذا لو كنت تعزف على غير آلة العود؟
أنا أعزف على أكثر من آلة موسيقية، لكن الآلة التي حصلت على ديبلوم فيها هي العود.
٨ - ماذا لو خيرناك بين أغنية "حدا يقلا" و "شايف يا قلبي"؟
صراحةً، أختار كلّ أغنياتي، لأنّ كلّ واحدةٍ منها لها مكانةً خاصّة في قلبي.
٩ - ماذا لو ارتبطت بإمرأة من داخل الوسط الفني؟
لا أمانع ارتباطي بإمرأة من داخل الوسط الفني خصوصًا إن كانت علاقتي بها مبنية على الحب و التفاهم .
١٠- ماذا لو طالبناك بكلمة أخيرة لكل متابعي موقع تلفزيون الآن؟
أشكركم على هذه المقابلة الرائعة، وأتمنى أن تنال إعجاب جميع متابعي موقع تلفزيون الآن، وأعدهم أنّ أقدّم دائمًا أعمالًا جديدة على قدر ما هم "حلوين" ويستحقون، وعلى قدر محبتي وإحترامي لهم.