لا يتعب يعقوب في البحث كثيرا عن شريكة العمر، يكتفي بعبارة "انشالله"، لابل يختفي وراء خجله او ربما وراء قصة حب لايريدها ان تظهر الى العلن اليوم.
لكنه يريد شريكة للحياة تحبه لشخصه لا لفنه، يريدها ان تتعرف على يعقوب الانسان قبل الفنان، كما انه يرغب ان تشاطره أفكاره وتطلعاته وحبه واحترامه للناس.
يختبئ يعقوب من جديد ويخفت صوته ويتردد في التعبير لكنه يعود ليقولها أريد عائلة وأولادا غير انني"لست جاهزا الآن"، لكنه في جهوزية تامة لالقاء التحية ومشاركة الأفكار وتبادل الاحترام مع المعجبات في العالمين الواقعي والافتراضي.
وبالحديث عن وسائل التواصل الاجتماعي يحرص شاهين على التجاوب مع الناس ورسائلها كما يحاول دائما الا يغيب عن كل من احبه ووثق بموهبته، اما السلبيين الذين يفشون عقدهم من خلال هواتفهم فباتوا لا يزعجون محبوب العرب.