مرحلة جديدة يعيشها يعقوب شاهين، فيها سيطرح اغنيتين جديدتين الأولى سجلها في لبنان من كلماته والحانه وهي حاليا في مرحلة التوزيع الموسيقي قبل ان تخرج الى العلن.
أما الثانية فهي "تاخد اذن" يغوص فيها يعقوب بالحب والغرام ويتجه نحو احبائه في الخليج العربي، اذ انه لطالما أحب الخليج وشعبه المحب الفاتح قلبه وابوابه له ولكل الفنانين دائما.
ولهذه الأغنية رونقها الخاص، اذ استمر التحضير لها أكثر من 6 أشهر، خلالها حرص يعقوب على اتقان اللهجة الخليجية احتراما منه لدول الخليج وشعبها.
وحكايته مع الاغنية الخليجية ليست بجديدة فهو مستمع دائم لها وعاشق لألحانها وايقاعاتها لاسيما لأعمال الاساتذة محمد عبدو وابو بكر سالم وحسين الجسمي ومجد المهندس.
اما في المرحلة السابقة وبعد خروجه نجما من "اراب ايدول" عاش يعقوب سنوات طويلة من الظلم لا يحب الحديث عنها كثيرا، لكنه يندم اته لم يستطع ان يقدم الكثير خلالها فيظهر موهبته وفنه بالطريقة التي تليق به وبجمهوره.