وجدنا في MIND MINA أن الجميع في ظلّ جائحة كورونا يحتاج إلى التكاتف والإيجابية لضمان أن تمر عواقبها بسلام، خاصة بالنسبة لأطفالنا الذين وجدوا أنفسهم يعيشون خبرات جديدة وغريبة بالنسبة لهم، بعد انقطاعهم عن المدرسة واللجوء إلى التعليم عن بعد؛ ولاحظنا في MIND MINA تغيرًا كبيرًا في سلوكياتهم نتيجة الوباء؛ إذ صاروا أكثر عنادًا وتمردًا، وربما يُصابون بالإحباط وفقدان القدرة على التركيز كما السابق، كما يقضون أوقاتًا طويلة على الإنترنت، بعد شعورهم بافتقاد الأصدقاء والحياة الاجتماعية نظرًا لاشتراطات التباعد الاجتماعي، وكل ذلك يدفع بهم نحو القلق من إصابة أحد أفراد الأسرة بالمرض.
فكيف سيكون رد فعلك تجاه كل هذه المشكلات المحتملة؟
كن واثقًا أن MIND MINA درست كل هذه الأمور، فلا داعي للتوتر، فحن في MIND MINA نتفهمك جيدًا، وإلى جانبك تمامًا لأجل أن تمر الأمور بسلام تام، فلا تتردد في استشارتنا، فلدينا مجموعة من أمهر المتخصصين في الاستشارت، والذين يقدمون لك الحل الأمثل لهكذا مشكلات، كل ما عليك هو الاتصال بنا في MIND MINA، ودع عنك كل القلق والتوتر.
وتقدم لك MINA MIND فيما يلي مجموعة من النصائح التي تساعدك في تحويل كل تلك الآثار إلى أمر إيجابي يمكن أن يستفيد منه أطفالنا، ونصبح فخورين بهم دائمًا:
- التحدث معهم للتأكد من عدم وجود مخاوف غير واقعية.
- مشاركة المعلومات الصحيحة حول الوباء.
- تطوير قدرات الطفل بالأنشطة المختلفة
- تذكير الطفل بطرق الوقاية الصحيحة.
- الحفاظ على التجمع الأسري.
- تشجيع مكالمات الفيديو عبر الإنترنت.
كل هذا وغيره، تقدمه له MIND MINA، لجعل طفلك وأسرتك بآمان، فدعونا نساعد أطفالنا إلى تحويل تلك الأزمة إلى شيء إيجابي، يفيدهم ويزيد خبراتهم الحياتية.