في صباح يومٍ جديد، وبينما كانت أسرة "لارا" مجتمعة، دقّ جرس هاتف "منى" وقد كانت المتصّلة الخالة "نوال". لماذا فزع الجميع من ذلك الاتصال؟! من هي "نوال" وهل تُصيب بالعين فعلاً كل من تقابله أو تتحدث إليه؟
ومن هي الفتاة التي ترغب في الزواج من "محمود" منذ الصغر؟ وهل يقبل "محمود" ذلك مقابل المال؟!
لم يمر الوقت الطويل حتى بدأ أثر الخالة "نوال" يظهر، فقد تعطّلت لعبة الفيديو في يد الجد "فريد" واحترقت طبخة الغداء التي تُعدها "منى" وتساقط شعر "محمود"! فهل هذا هو أثر الخالة "نوال" فعلاً؟!
بينما تدور الأحداث وتتوالى، يستمر "محمود" في إعداد مقالب الكاميرا الخفية في الشارع. تابعوا ردود فعل المارّة عندما بدأ يطلب منهم "محمود" حَقنهُ بالإبرة! ?
من سيساعد "محمود" في مقلب اليوم وهل سيتاعطف معه الناس بادعائه أنه مريض نفسي؟
مواقف طريفة وأحداث مثيرة تتابعونها في هذه الحلقة من "للسعادة مفتاح".