بينما كانت "منى" تستعد ليومها، عرفت من صديقتها أخبارًا عن زوجها الذي تركها وتزوّج بأخرى هولندية، تأثرت مشاعر "منى" كثيرًا وشعرت بحزنٍ شديد بعد أن شاهدت صورًا لهما وقرّرت بعدها الانعزال وعدم الخروج من غرفتها. احتارت "لارا" وإخوتها والجد "فريد" ولم يتمكنوا من معرفة سبب انزعاج "منى"، لتبدأ رحلة التفكير...
وبينما قرّر"محمود" الذهاب لسؤال طبيب نفسي عن حالة أمه "منى"، كعادته استمر في عمل المقالب للناس في الشارع، فكيف كانت ردود الأفعال من "مقلب الحلو" ومقلب "بدي نضّف الشارع"؟ هل أُعجب المارّة بقهوة محمود الطيبة؟ وهل أحبّو صوته؟
في تلك الأثناء، ساءت حالة "منى" التي بدأت تظهر عليها أعراض غريبة بعد أن بدأت تأخذ الدواء. يا تُرى هل تناولت "منى" الدواء الصحيح أم أنها تعاطت شيئًا آخر؟
الفكاهة لا تتوقف مع برنامج "للضحك مفتاح"، يا تُرى هل نجح مقلب "بدي سوي شعري" هذه المرة؟ وهل تتمكن الأسرة من مساعدة "منى" على تجاوز محنتها؟
لا تفوّتوا فرصة مشاهدة أحداث الحلقة الكاملة لتعرفوا المزيد.