لاتفوّتوا هذه الحلقة من برنامج "للسعادة مفتاح"، حيث يستمر "محمود" في البحث عن عمل ويفكّر في موضوع لقناة "يوتيوب" الخاصة به وسط سخرية الأسرة وشكّهم في قُدرته على النجاح.
وبينما كان كل من "لارا" وأخوها "رامي" والجد "فريد" وجارتهم "كاميليا" يلعبون ألعاب الفيديو، انضم "محمود" إليهم بعد أن أمطروه بوابلٍ من السخرية، لكنه لم يفلح أيضًا في اللعب معهم حتى بدأ الجد "فريد" -الذي لم ينتبه لوقوف الأم "منى" خلفه- بتوبيخ "محمود"، ولم يتوانَ الجد عن الحديث في سيرة القريب والبعيد حتى بدأ يذم في زوج "منى" الذي تركها وذهب ليتزوج بامرأة أخرى هولندية! اشتعلت "منى" غضبًا من الجميع وقرّرت أن تترك شغل المنزل، ولأن "محمود" كعادته لم يلتزم الصمت؛ قررّت "منى" أن يتولى ابنها "محمود" مهام البيت ليومٍ كامل بعد أن سخر من أعمال المنزل! فهل يستطيع "محمود" تحمّل هذه المسؤولية والنجاح في المهمّة؟
في اليوم التالي، وبينما كانت مسؤولية "محمود" الاهتمام بالمنزل، لم يتوانَ عن عمل مقالب فكاهية جديدة وتصويرها في الشارع، فهل ينجح فيديو "محمود المرضان" بالفعل في تحصيل نسب مشاهدة أعلى هذه المرة؟
كونوا على موعدٍ مع الضحك المستمر وتابعوا ماذا حدث "لمحمود" في الحلقة الكاملة.