عُرضت الحلقة 30 من برنامج "هذا يومي" في الموسم الثاني، على شاشة "تلفزيون الآن".
وظهر في بداية الحلقة كل من المشتركين، وهم مصطفى الدرويش الذي يبلغ من العمر 28 عاماً، وسيحكي تجربته الخاصة تحت عنوان مسرح الدمى السوري من قلب السويد، ومالك الهاشري الذي يبلغ من العمر 27 عاماً من تونس، وسيكشف عن تجربته الخاصة، وفؤاد بالضياف يحكي عن تجربته في تأسيس ملتقى "تونس تقرأ"، وزينب عيتاني وهي لبنانية تبلغ 21 عاماً وستحكي عن تجربتها تحت عنوان "وداعاً بيروت أهلا اسطنبول".
وشهدت الحلقة، حالة رائعة من التشويق، خاصة في ظل تدخلات مجموعة من الشباب في تونس للكشف عن تجاربهم الحياتية عبر برنامج "هذا يومي".
ويتسم البرنامج باختلاف مقدميه حيث يتواصلون في كل حلقة مع المشاهدين بطريقة مغايرة من خلال مشاركتهم تجاربهم اليومية ومغامرتهم التي تعكس هواياتهم، مع نصائح وتوجيهات ملموسة مبنية على خبرات حقيقية يعيشها كل يوم شخص من ثقافة وحضارة مختلفة.
ويُعدّ برنامج "هذا يومي"، من البرامج الشبابية المليئة بالحيويّة والطاقة والإيجابيّة، ويُعرض على "تلفزيون الآن"، ويتميز بعقد حوارات تلقائية تهم كثير من الشباب.