عُرضت الحلقة الرابعة عشر من برنامج "هذا يومي" في الموسم الثاني، على شاشة تلفزيون "الآن".
وظهرت فيروز أوسو في بداية الحلقة خلال تجولها داخل السوي، حيث كشفت عن تفاصيل تجاربها اليومية بعد انتقالها للعيش في السويد، في حين قامت مايا سبعلي بالكشف عن حكاية "مسرح شغل بيت"، كما ظهر أدهم نور وهو يُجري مكياج المؤثرات الخاصة بشكل احترافي عالي.
كما كشف أحد المشتركين في البرنامج ويُدعى أحمد لطوف، طبيعة ما يقوم به بشكل يومي، خاصة بعد تأسيسه أكاديمية لتدريب الأطفال على لعب كرة القدم، وشهدت الحلقة الكثير من الأمل والتفاؤل لدى كثير من المشتركين في برنامج "هذا يومي".
ويتميز البرنامج باختلاف مقدميه حيث يتواصلون في كل حلقة مع المشاهدين بطريقة مغايرة من خلال مشاركتهم تجاربهم اليومية ومغامرتهم التي تعكس هواياتهم، مع نصائح وتوجيهات ملموسة مبنية على خبرات حقيقية يعيشها كل يوم شخص من ثقافة وحضارة مختلفة.
ويُعدّ برنامج "هذا يومي"، من البرامج الشبابية المليئة بالحيويّة والطاقة والإيجابيّة، ويُعرض على "تلفزيون الآن"، ويتميز بعقد حوارات تلقائية تهم كثير من الشباب.