استعرضت منى عواد أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- استمرت حملة الاعتقالات الواسعة في الأردن والتي اعتقلت فيها السلطات الأردنية الشريف حسن بن زيد وباسم عوض الله، وآخرين، لأسباب أمنية، وبعد تداول أنباء عن اعتقال الأمير حمزة بن الحسين، أكد الجيش الأردني أن الأخ غير الشقيق للملك الأردني؛ طُلب منه التوقف عن تحركات تُوظف لاستهداف استقرار الأردن، بعد توقيف عدة أشخاص بينهم رئيس سابق للديوان الملكي، وقال وزير الدولة لشئون الإعلام الأردني أن بيانًا سوف يُصدر لتوضيح أسباب الاعتقالات التي بدأت. وتوالى التأييد العربي والغربي لقرارات ملك الأردن الملك في الحفاظ على استقرار بلاده وأمنه، حيث أكدت دولة الإمارات تأييدها لقرارات الملك في المملكة الأردنية الهاشمية، وأكدت على مساندتها التامة لكل الإجراءات والقرارات التي يتخذها العاهل الأردني وولي عهده. كما أكدت السعودية وقوفها إلى جانب الملك وولي العهد، وكذلك مصر التي أكدت أن أمن واستقرار الأردن جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، إلى جانب العديد من الدول والكيانات التي أكدت الوقوف إلى جانب الأردن في كافة القرارات، وكذلك الولايات المتحدة التي أكدت على دعمها للملك الأردني وولي عهده.
- قالت إثيوبيا إن القوات الأريترية التي تقاتل في منطقة تيغراي بدأت بالانسحاب من الإقليم غداة مطالبة دول مجموعة السبع بذلك، وكان رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد قد أعلن الأسبوع الماضي إن القوات الإريترية ستغادر تيغراي بعد ثلاثة أيام من الإقرار بوجودها والإبلاغ عن عمليات انتهاك واسعة ومذابح وعنف جنسي واسع النطاق، وقالت مجموعة السبع في بيان الجمعة إن خروجهم يجب أن يكون سريعًا وغير مشروط ويمكن التحقق منه.
- دعت ألمانيا وفرنسا اللتان تؤيدان دور الوسيط في التوتر بين روسيا وأكورانيا، إلى ضبط النفس ووقف التصعيد الفوري بين البلدين، معبرين عن قلقهما حيال العدد المتزايد للانتهاكات، وسط دعوات لوقف إطلاق النار هناك، وصدر بيان مشترك عن وزارتي خارجية البلدين أنهما يؤكدان على دعم سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها، وعبر البيان عن قلقهما جراء انتهاك وقف إطلاق النار منذ يوليو 2020، ودعتا في بيانهما إلى ضبط النفس وإلى الوقف الفوري لإطلاق النار والتصعيد، وكذلك إنهاء القيود على تنقل بعثة المراقبة التابعة لمنظمة الأمن والتعاون الأوربي المكلفة بمتابعة جهود خفض التوترات.
- أفادت وسائل إعلام محلية في ميانمار أن قوات تابعة للانقلاب العسكري فتحت النار على احتجاجات مؤيدة للديمقراطية ما أسفر عن مقتل 5 أشخاص على الأقل، في الوقت الذي صعد فيه الجيش أعمال القمع بتوقيف 20 معارضًا بارزًا من المعارضين المطالبين بوقف الانقلاب، هذا ويخرج المتظاهرين كل يوم في البلدات الصغيرة للتعبير عن رفضهم للانقلاب والحكم العسكري، فيما ارتفع عدد القتلى إلى أكثر من 500 متظاهرًا خلال الاحتجاجات الرافضة للانقلاب.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول الأزمة الاقتصادية الصعبة في لبنان وتأثيرها على الأطفال وتعليمهم إلى جانب معاناتهم من إغلاق كورونا، واضطرار الأطفال إلى العمل وترك المدارس.
- تقرير حول محاولات سياسيين تابعين لإيران في العراق، لأجل إبعاد الشباب العراقي عن الساحة السياسية.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول موكب المومياوات الملكية الفرعونية في مصر، ونقلها من المتحف المصري بوسط القاهرة إلى متحف الحضارة في جنوب القاهرة، والتي استقبلها الرئيس المصري هناك، وتحرك الموكب وسط إجراءات امنية مشددة، ومتابعة إعلامية عالمية واسعة.
- تقرير من (تريندينج_الآن) حول موكب المومياوات والمسيرة الذهبية التاريخية في مصر، وسط ردود فعل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي.
- تقرير حول تطوير صناعة الألعاب الإلكتورنية في الإمارات، عبر مجمع للألعاب الإلكترونية في دبي.
- تقرير حول تحذيرات دعاة حماية الحيوانات من فتح شهية صائدي وحيد القرن في ناميبيا من جديد بسبب الظروف الاقتصادية لكورونا.
للمزيد من تفاصيل كل تلك الأخبار وغيرها، تابعونا على منصة الآن.