استعرضت منى عواد أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن صواريخ طائرات إسرائلية استهدفت المنطقة المحيطة بالسيدة زينب جنوب العاصمة دمشق، والتي تعد معقلاً للحرس الثوري الإيراني وجزب الله، وقال المرصد إن انفجارات عنيفة هزت العاصمة كانت ناجمة عن استهداف الدفاعات الجوية السورية للصواريخ الإسرائيلية، وذكر مصدر عسكري أن الهجوم جاء من هضبة جولان. هذا وسط تكثيف إسرائيل لاستهداف تلك العناصر في الفترة الأخيرة.
- قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، إن ميليشيا الحوث الإرهابية آداة بيد الحرس الثوري الإيراني، وذلك بعد سلسلة من الهجمات الإرهابية الفاشلة التي حاولت تنفيذها لاستهداف المدنيين والأهداف السعودية، وأن هذه الهجمات دليل على أنها منهج للميليشيا المدعومة من إيران، خاصة خلال محاولات سيطرتها على مدينة مأرب اليمينة، مشيرًا إلى أنها تقوم بذلك في تحد لإرادة المجتمع الدولي بضغط إيراني للحصول على مكاسب في اتفاق إيران النووي مع الولايات المتحدة الأمريكية.
- ظهرت الزعيمة البورمية المعتقلة من قبل الجيش المنقلب عليها، لأول مرة من خلال تقنية الفيديو التي مثلت من خلالها أمام المحكمة، وقال محاميها بأن موكتله ظهرت بصحة جيدة، وتحاكم بتهم استيراد أجهزة اتصال لاسلكية بشكل غير قانوني واختراقها احترازات كورونا، وأكد أنه لم يتمكن من الحديث مع موكلته، هذا وسط مواجهات عنيفة بين الشرطة والمحتجين على الانقلاب العسكري، بينما تؤكد الأمم المتحدة على وصول عدد القتلى إلى 18 قتيلاً بين المتظاهرين.
- قالت الولايات المتحدة الأمريكية أنها تشعر بخيبة أمل لأن إيران استبعدت عقد اجتماع رسمي لماقشة سبل إحياء الاتفاق النووي الموقع في 2015 مع القوى الكبرى، لكنها أكدت أنها مستعدة مع الرئاسة الجديدة لبايدن أن تعيد النظر في الملف من جديد، على الرغم من إعلان اكتشاف موقعين جديدين باليورانيوم المخصب في إيران، لكن الولايات المتحدة لا تزال مستعدة لدبلوماسية جديدة وللتشاور مع شركائها حول ذلك.
- طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بالإفراج الفوري عن نشطاء مقبوضين تحت طائلة قانون الأمن العام الوطني الجديد الذين اعتقلتهم السلطات الصينية، وسط قمع واضح لحريات التعبير خاصة مع الناشطين المطالبين بالديمقراطية، وأخذت السلطات فيروس كورنا كذريعة لتعطيل الانتخابات التي استعد لها النشطاء المطالبين بالديمقراطية، واتهمتهم الحكومة بالتخريب ومحاولة شل الحكومة في هونغ كونغ. وهو ما نددت به واشنطن على لسان وزير خارجيتها.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول صفقة التسوية بين شركة تيك توك وقضايا ضدها تتعلق بعمل التطبيق داخل داخل الأراضي الأمريكية.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير من (تريندينج_الآن).
- تقرير حول توفير الروبوتات الراحة خلال جائحة كورونا في اليابان.
للمزيد من تفاصيل كل تلك الأخبار وغيرها، تابعونا على منصة الآن.