استعرضت روناك عادل أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- تم فتح المعابر الحدودية بين قطر والسعودية لأول مرة منذ عدة سنوات بحسب ما أعلنت وكالة فرانس بيرس، وكانت قد أعلنت السعودية والإمارات ومصر والبحرين مقاطعة قطر في يوليو عام 2017، على خلفية اتهام قطر بدعم مجموعات متطرفة والتقرب من إيران، كما ذكرت الإمارات العربية أنها بصدد فتح الحدود البرية والجوية والبحرية، وكان وزير خارجية الكويت الشيخ أحمد ناصر الصُباح قد أعلن في 4 يناير أن السعودية ستعيد فتح أجوائها وحدودها مع قطر على إثر الأزمة الخليجية، وأكد مصدر أن المعابر تم فتحها بالفعل، يُذكر أن قطر أعلنت عن تشدد مع القادمين من السعودية ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار كورونا، وكذلك طلبت السلطات السعودية من القادمين من قطر جلب شهادة صحية تؤكد سلبية إصابتهم بالفيروس، وأن يبقوا في حجر صحي لأسبوع في المملكة.
- يقوم أنصار ترامب بحشد أنفسهم على الإنترنت للعودة إلى مبنى الكونجرس يوم العشرين من يناير القادم للاستعداد للاحتجاج على تنصيب بايدن رئيسًا جديدًا للبلاد، ودعا عديدون من أنصار ترامب على منصات بابلير وتليجرام إلى الحشد والعودة إلى واشنطن يوم الحفل المقرر للتنصيب، وذلك حسبما نقلت شبكة MBC الإخبارية الأمريكية، وأكدت أن الجهات تتبع أحد الحسابات التي دعت الحشود لحمل السلاح خلال التجمع، وأضافت أنه تم استخدام غرف دردشة لتنظيم تلك الاحتجاجات وكذلك منصة تليجرام.
- أعلن عن فقدان الاتصال بطائرة إندونيسية أقلعت من مطار جاكارتا الدولي، وهي من طراز بوينيغ 737، وانقطع الاتصال بها بعد الإقلاع من جاكارتا في طريقها إلى عاصمة إقليم كاليمتان الغربية، ولا تزال السلطات تجمع ملعومات بخصوص الطائرة، والتي تقل قرابة 50 راكبًا، هذا ولم ترد أي تفاصيل أخرى حول الخبر.
- أعرب وزير الخارجية الكندية في تصريح له مع "إيران إنترناشيونال" في ذكرى مقتل 176 شخصًا من ركاب الطائرة الأوكرانية المنكوبة، بأن الحرس الثوري الإيراني مسؤول عن إسقاط الطائرة بصواريخ الحرس، مطالبًا بتعويضات عادلة لأسر الضحايا، بينما ظلت إيران على إنكارها للحادث ومسؤوليتهم عن الهجوم، رغم الضغوط الدولية لكشف الحقيقة الكاملة حول الحادث، وقولها بأن الحادث كان نتيجة خطأ بشري، وهو ما ترفضه الحكومة الكندية.
- شددت الحكومة الصينية إجراءات وقائية احترازية في جنوب البلاد داخل مدينتين في مقاطعة (هيبي) بسبب ارتفاع إصابات كورونا، والتي بلغت الإصابات فيهما إلى 130 إصابة مؤكدة، و200 إصابة أخرى من دون عوارض، فيما تسعى السلطات لوقف قفز الإصابات، خاصة قبل الاحتفالات برأس السنة القمرية الشهر المقبل، وكانت الصين قد مكنت من الحد من تفشي الفيروس محليًا لكن مع الانتشار الجديد في (هيبي) اضطرت السلطات إلى الإغلاق التام للمنطقة، وأغلقت المواصلات والطرق إلى المدينة لكبح جماح الانتشار المتسارع للفيروس مع تحذير الحكومة من زيارة الأقارب خلال فترة الاحتفالات بالعام القمري الجديد.
- أكدت الحكومة الصينية أنها بصدد التحضير لزيارة فريق منظمة الصحة العالمية لمدينة ووهان، مما أدى إلى توبيخ المنظمة للحكومة الصينية بعد عرقلة وصول الفريق إلى المدينة، الذي يود البحث حول نشأة الفيروس إن كان إنساني أو حيواني، ولكن تأخرت التحضيرات للزيارة، مما جعل المدير العام للمنظمة يعرب عن خيبة الأمل بعد المنع من دخول ووهان، وعرقلة الفريق.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول اختيار ترامب منصة تويتر للحديث إلى أنصاره منذ البداية، والتواصل مع متابعيه، لكن سجالاً احتدم بينه وبين تويتر بسبب تغريداته.
- تقرير حول موجة البرودة التي ضربت بكين ولم تسبق قبل عشرات الأعوام.
- تقرير من (تريندينج الآن) حول غرق مدينة الدار البيضاء بمياه الأمطار.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول تأثر متحف اللوفر بتداعيات كورونا.
تقرير حول تاريخ جهاز آيفون كأبرز منتجات شركة آبل الأمريكية.