استعرض مالك علاوي أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- أجبرت مظاهرة في سيدي بوزيد السلطات التونسية على إلغاء حفل إحياء الذكرى العاشرة لإحراق محمد البوعزيزي، والذي كان بداية ما يُسمى الربيع العربي في تونس، وكان التونسيون قد تظاهروا بالأمس في ذكرى الثورة التونسية في المكان الذي وضع فيه نصبًا تذكاريًا للبوعزيزي، مطالبين بسياسات للتغلب على الأزمة الاقتصادية التي تجتاح البلاد ومكافحة الفقر، وردد المتظاهرون شعارات مثل الشغل والكرامة والقطع مع الفساد، مع التعبير عن غضب من الحكومة التي فشلت في تحقيق أهداف الثورة.
- أظهرت صور الأقمار الصناعية فضح عمليات إنشاء بموقع نووي تحت الأرض، حسب الصور الملتقطة، وسط توترات بين إيران والولايات المتحدة، وجاء البناء ذلك لحماية المنشآت من عمليات القصف الجوي، ولا تزال إيران ترفض الاعتراف بمنشآتها في منطقة فوردو، والتي تم الكشف عنها من دول غربية، وهو ما يثير غضبًا كبيرًا لدى إدارة ترامب، كما اتضح أن إيران تقوم بالبناء في منشأة نطنز النووية بعد انفجار وصفته إيران بالتخريبي. وكان مدير وكالة الطاقة الذرية الدولية أشار إلى أن إحياء الاتفاق النووي مع إيران إبان ولاية جو بايدن الجديدة سيتطلب إبرام اتفاق جديد يحدد كيفية تراجع إيران عما قامت به من انتهاكات للاتفاق الأوربي.
- طالب البرلمان الأوربي في اجتماعه بفرض عقوبات على إيران على خلفية إعدام المعارض الصحفي روح الله زم، وانتهاك إيران لحقوق الإنسان، وكذلك شدد القرار الذي تم تقديمه من البرلمان على الاختطاف والإعدام المتعجل للمعارض زم بتهمة الإفساد في الأرض، بسبب ممارسته حقه في الحرية والتعبير عن الأرض، ووصف القرار ذلك بانتهاك واضح لحقوق الإنسان، وتناول كذلك ملف إعادة الناشطة نسرين، وملف الباحث الإيراني السويدي أحمد رضا جلالي، واعتبرت أن محاكمة جلالي غير عادلة تمامًا، وطالبت عدم تنفيذ حكم الإعدام بحقه، وهدد الاتحاد الأوربي بفرض عقوبات اقتصادية تجميد أموال لأشخاص وكيانات متهمة.
- رصد الجيش الإثيوبي مكافأة مالية للإدلاء بأي معلومات عن قادة تيغراي تبلغ 260 ألف دولار، والمساعدة في القبض على قادة التمرد في تيغراي، وقال آبي أحمد إن الشرطة الاتحادية الفيديرالية تبحث عنهم بعد دخولها عاصمة الإقليم، وأضاف أن العملية في مرحلتها الثالثة في الإقليم، متهمًا جبهة التحرير لتيغراي بالتسبب في الكثير من عمليات إطلاق الصواريخ ضد إيريتريا بزعم مساندتها للحكومة الفيديرالية.
- دمر إعصار ياسا في فيجي قرى، بعد وصوله إلى الجزر الفيجية، مخلفًا بعض الضحايا، وتسبب بفيضانات وانهيارات أرضية وانقطاع للتيار الكهربائي، وتم وفاة شخصين أحدهما في الخامسة والأربعين والآخر طفل يبلغ ثلاثة أشهر، وكانت الحكومة قد حذرت السكان من خطورة هذا الإعصار، وهو ما جعل حوالي 24 ألف شخص يحتمون في الملاجيء.
- تحدث جو بايدن عن خرق في الأمن السيبراني، وتم الكشف عنه، متوعدًا بعقوبات حاسمة على هؤلاء المتسببين في مثل تلك الهجمات الإلكترونية، وهناك دلائل على اختراق القراصنة لدوائر الطاقة الأمريكية وإدارة الأمن القومي النووي والتي تدير الأسلحة الأمريكية النووية، مشددًا على ملاحقة هؤلاء القراصنة.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول تحويلات مالية وتهريبات وسلاح داعش.
- تقرير حول تمديد إغلاق قصر فرساي بفرنسا.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير من (تريندينج الآن).
- تقرير حول تقديم أطباء عرضًا موسيقيًا في إطار تكريم الموسيقى كدواء.