استعرضت منى عواد أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أن المملكة العربية السعودية سوف تواصل دعم الجهود الدولية لتوفير لقاحات فيروس كورونا، وأن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين كرست جهود بناء عالم أقوى وأكثر متانة واستدامة، يتوازى ذلك مع ما تشهده المملكة من تحول اقتصادي واجتماعي كبير من خلال رؤية المملكة لعام 2030، وأكد أن المملكة ستعمل مع الشركاء الدوليين والرئاسة الإيطالية لمجموعة العشرين في العام المقبل لتحقيق ذلك، وشدد كذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي ألقى فيه بيان قمة العشرين، على سعي المجموعة إلى الحدّ من انبعاثات الكربون بما يحمي كوكب الأرض، لافتًا إلى أنها ستستمر في تقييم الأوضاع المتعلقة بأزمة المناخ في إطار سعي قادة العالم لإيجاد حلّ لذلك.
- اتهم وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو في تصريحات له موسكو، وعدم امتثالها لشروط معاهدة الأجواء المفتوحة الدفاعية، وأكد أن موسكو لم تسمح برحلات المراقبة الجوية الأمريكية، أو حدَّتها عندما أرادت ذلك، وأوضح إن إمكانية التراجع عن هذا القرار يأتي شرط إذ عادت روسيا إلى الامتثال للمعاهدة. يُذكر أن تلك المعاهدة والتي أُبرمت عام 1992، تسمح للكيانات المنطوية تحت حلف شمال الأطلسي أن يقوم جيش كل بلد منها بعدد محدد من رحلات الاستطلاع غير المسلحة في أجواء بلد أخرى، دون إبلاغها بالأمر، ويمكن للطائرة مسح الأرض من تحتها وجمع البيانات والمعلومات المتعلقة بالأبنية والمنشآت العسكرية بهدف إزالة الشكوك التي لا أساس لها بين الدول المتخاصمة وتجنب المفاجآت وتقليل احتمال وقوع المنازعات. وكان ترامب قد أشار في مايو الماضي أن موسكو لم تحترم تعزيز الثقة بين القوتين العظمتين.
- أمهل رئيس الوزراء قادة تيغراي 72 ساعة لإلقاء السلاح، قبل القيام بأي هجوم عسكري، يجيء ذلك ضمن تصريحات أبي أحمد النارية يخصوص النزاع في تيغراي والتي أعلن فيها قبلاً أنه سيقوم بسحق تمرد تيغراي، وذلك لحماية المدنيين من سكان تيغراي، يُذكر أن الإقليم تتم محاصرة الآن بالدبابات والمدفعية الثقيلة وطائرات الاستطلاع. وكان قد ورد إلى أخبار الآن، خبرًا حول تصريحات قادة تحرير تيغراي بأنهم صدوا هجومًا إرتريًا من الحدود المجاورة، هذا وقد هدد الجيش الإثيوبي باستخدام الدبابات والمدفعية للاستيلاء على عاصمة تيغراي.
- ذكرت صحيفة تلغراف البريطانية أن اللقاح الذي تتجه إلى إنتاجه شركة فايزر الأمريكية، سوف يستغرق أسبوعًا لأخذ التصاريح الخاصة بإنتاجه، وكانت بريطانيا قد أشارت إلى أنها بالفعل قامت بحجز نحو 30 مليون جرعة من لقاح فايزر وبوينتك والذي قد تتوافر منه حوالي 10 ملايين جرعة قبل نهاية العام. وأكد مكتب رئيس الوزراء البريطاني أنه سيتم إنهاء الإغلاق الوطني في 2 ديسمبر، وستنتقل إلى قيود محلية أكثر صرامة من ذي قبل. هذا وقد قامت العديد من الدول بحجز جرعات من اللقاح، وسط مطالبات منظمة الصحة العالمية وقمة العشرين بتوزيع عادل للقاح حول العالم.
- أعلنت منظمة اليونسيف بالأمم المتحدة في عملية عملاقة، عن عزمها توزيع قرابة ملياري جرعة من اللقاحات لمكافحة فيروس كورونا في الدول الفقيرة، مطلع العام القادم، وهي دول ذات أولوية من بين دول العالم، وذلك ضمانًا للتوزيع العادل اللقاح، وتأتي تلك الجهود لمنع احتكار دول العالم للقاح.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول تعهد قادة العشرين بتوزيع عادل للقاحات فيروس كورونا حول العالم، وذلك خلال القمة الافتراضية الأخيرة التي ترأستها المملكة العربية السعودية.
- تقرير حول نتائج دراسة حول الطفل الأوسط في الأسرة، والمتعرض بمتلازمة الطفل الأوسط التي تجعله إما مدمنًا أو مجرمًا متسلسلاً.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير من (تريندينج الآن) حول مذيعة أخبار ربوت مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتعمل على مدار الساعة، ورصد التقرير تفاعل رواد التواصل الاجتماعي حول ذلك.
- تقرير حول تضامن فنانين مصريين (عمر لطفي، سامية نصار) مع ضحايا انفجار مرفأ بيروت بطريقة خاصة خلال معرض صور في القاهرة.
- تقرير حول صناعة العود في العراق والتي يقوم بها الفنان العراقي نمر البصري للحافظ على تلك المهنة كتراث عائلي.
- تقرير حول 8 شبان انضموا إلى فريق للسلة، في دمشق، بعد تعرضهم لحوادث أقعدتهم عن الحركة، والعمل على إعادة المدربين لدمجهم بالمجتمع من جديد ولدعمهم.
- تقرير حول فوز ليفربول على ليستر سيتي (3- صفر) ليرتفع إلى المكز الثاني 20 نقطة خلف المتصدر توتنهام.