استعرضت ميرنا منذر مجموعة من أهم الأحداث والأخبار والمستجدات على الساحتين العربية والعالمية، الواردة إلى غرفة أخبار الآن، ومنها:
في الجزء الأول جاء؛
- أثار حادث خطف مدنيين في قضاء بَلد بالعراق حالة من الاستنكار والغضب في الشارع العراقي، فيما قرر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، إحالة مسؤولين أمنيين متواجدين في موقع الاعتداء إلى التحقيق على خلفية الحادث. وكانت ميليشيات موالية لإيران قد قامت بخطف 12 مدنيًا وأعدمت 8 منهم. وقال سكان في المحافظة لـ"أخبار الآن"، إنّ "عناصر من ميليشيا عصائب أهل الحق اختطفت 12 مدنيًا ظهر اليوم، وبعد نحو ساعة عثر على جثث 8 منهم، بينما لا يزال مصير أربعة آخرين مجهولاً".
- واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزخم كبير تنظيم سلسلة تجمعات انتخابية في أنحاء الولايات المتحدة، ويزور ترامب ولايتي ميتشجن وويسكونسن الحاسمتين قبل أن يصل خلال الليل نيفادا، في مسعى للحاق بركب خصمه الديمقراطي جو بايدن الذي يحافظ على جدول أكثر هدوءًا.
- قتل متشددون مرتبطون بتنظيم داعش 14 جنديًا نيجيريًا في هجوم على قاعدة عسكرية شمال البلاد، وفق ما أفاد مصدرين عسكريين يوم السبت، وقال المصدران اللذان تحفظا على ذكر اسميهما؛ إن مقاتلين من تنظيم داعش في غرب إفريقيا هاجموا الجمعة قاعدة جاكانا، باستخدام رشاشات وقذائف ما قاد إلى معارك عنيفة.
- أعلنت وزارتا خارجية أرمينا وأذربيجان في بيان مشترك عن هدنة إنسانية انطلاقًا من منتصف ليل الأحد، وهو ما رحبت به حكومة إقليم ناغورني قرة باغ، وأشارت الخارجية الأرمينية إلى أن هذا القرار تمَّ اتخاذه تطبيقًا للبيان المشترك الصادر مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري عن رؤساء روسيا والولايات المتحدة وفرنسا، وبيان وزراء مجموعة "منسك" لمنظمة الأمن والتعاون في أوربا الصادر يوم الخامس من أكتوبر، بالإضافة إلى بيان موسكو يوم العاشر من أكتوبر.
- أظهرت صور بثتها وكالة رويترز من ولاية كولورادو بالولايات المتحدة، مشاهد لأعمدة من الدخان الكثيف الذي يغطي سماء كولورادو من على بعد أميال بينما تهب الرياح القوية في روكاماوتن موقع حرائق الغابات، وفي وقت سابق قالت إدارة الإطفاء في كاليفورنيا إن حرائق الغابات أتت على أكثر من 4 ملايين فدان في عام 2020، لتتجاوز بذلك الرقم القياسي المسجل لأي سنة.
- حقق فريق ميلان فوزًا غاليًا في "ديربي الغضب" على غريمه إنتر بنتيجة 2-1، في مباراة الفريقين التي أقيمت مساء السبت على ملعب سان سيرو، ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإيطالي. وبهذه النتيجة رفع ميلان رصيدة إلى 12 نقطة في صدارة ترتيب الدوري الإيطالي، بينما تجمد رصيد إنتر عند 7 نقاط في المركز السادس مؤقتًا.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول خروج اللبنانيين إلى الشوارع بعد مرور عام على ذكرى الثورة اللبنانية، حيث شاركت مجموعة من الحراك الشعبي اللبناني في كل المناطق في تحركات رافضة لمنطق المحاصصة التي ينتهجها السياسيون في لبنان، وجابت تلك التحركات شوارع مدينة بيروت وانتهت بشعلة الثورة أمام مرفأ بيروت حيث حصل الانفجار في المرفأ الذي خلف 200 قتيل وأكثر من 6 آلاف جريح وآلاف المشردين.
- تقرير حول أزمة التنظيمات الإرهابية وانقلاب أعضائها عليها من الداخل خاصة فيما يتعلق بتسلم أموال لقاء فدية المختطفين وحصص توزيعها على الأفراد داخل التنظيم، واستضاف التقرير الخبير بشؤون الجماعات الإرهابية الدكتور إدريس عطية للحديث عن بعض نماذج ذلك الانقسام.
- تقرير حول فرض الاتحاد الأوربي عقوبات دولية على يفغيني بريغوجين المقرب من الرئيس الروسي، وهو المتهم بالتدخل في الانتخابات الأمريكية وزعزعة الاستقرار في ليبيا وكسر حظر الأسلحة.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول قصر سيؤن اليمني بحضرموت الذي يُعد أقدم وأكبر قصر طيني في العالم، وعن إهماله بسبب النزاع الدائم في اليمن، والتقصير في الحفاظ عليه، إضافة إلى الأضرار التي تسببها الأمطار.
- تقرير حول تسليم فرنسا رسميًا للمغرب 25 ألف قطعة أثرية، وهي مجموعة لافتة، ضُبطت في ابلد خلال عملية تدقيق جمركي، تعكس تنامي آفة نهب السلع الثقافية والآثار، وجرى تقديم هذه القطع خلال مراسم أقيمت الخميس في متحف ثقافات المتوسط.
- تقرير من (تريندينج الآن) حول اتساع بقعة الفقر في العالم ليصبح أكثر من 125 مليون إنسان مهددون بالرضوخ تحت خط الفقر، في ظل أن 17 أكتوبر هو يوم القضاء على الفقر، ويجيء ذلك وسط توقعات البنك الدولي لارتفاع نسب الفقر في العالم. ورصد التقرير تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي خلال هذا اليوم.
- تقرير حول إحدى الجمعيات في إسبانيا جلسات استرخاء مجانية للعاملين في مجال الرعاية الصحية نتيجة إرهاقهم خلال جائحة كورونا، والمميز في هذا العلاج أنه يتم باستخدام الحمير.
- تقرير حول إعادة افتتاح متحف لاعب كرة القدم بيليه بمدينة ساو باولو البرازيلية بعد الإغلاق بسبب حائحة كورونا.
- تقرير حول معرض الكتاب في فرانكفورت، والذي اضطُر لاستخدام واجهات زجاجية للفصل بين الكتاب، والقراء، والزوار، تحسبًا لإجراءات احترازية لمنع انتشار كورونا وضمان التباعد الاجتماعي، ليخفت الضجيج المشهور لمعرض فرانكفورت رغم توافد كثيرين على المعرض.