استعرض مالك علاوي أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- انطلقت مسيرة احتجاجية في شارع الحبيب بورقيبه في تونس، والتي دعت إليها أطراف سياسية للمطالبة بإطلاق سراح المتحتجزين قبلاً، وكذلك طالبت بالإصلاح الاقتصادي، إلى جانب سقوط النظام، وقد شارك في المسيرة العديد من الأحزاب المعارضة والقوى السياسية في تونس، وكانت قبل أيام اعتقلت السلطات 800 محتجًا أغلبهم من القُصر، بعد عمليات نهب وسرقة وحرق إطارات في الشوارع، خلال المظاهرات المطالبة بتعديل الأوضاع الاقتصادية.
- أعلنت منظمة الصحة العالمية، وبعد زيارة لمدينة ووهان للكشف عن منشأ كورونا ومصدره، إن الوصول إلى ذلك لا يزال بعيدًا، وأوضح مدير برنامج الطوارىء في المنظمة أنه من المبكر جدًا تسليط الضوء على هذه التفاصيل، إذ ربما يكون فيروس كورونا لوحة تحتاج إلى الكثير من النظر إلى تفاصيلها، ومن المبكر تحديد المنشأ لفيروس كورونا، إذ كل الفرضيات المطروحة ليست مؤكدة حتى اللحظة وتحتاج إلى المزيد من الوقت والأبحاث، ويُذكر تضييق السلطات الصينية على فريق الصحة العالمية للدخول إلى منشأ الفيروس كما يُعتقد بمدينة ووهان.
- أعلنت إيران تخوفاتها من الموجة الرابعة لفيروس كورونا المستجد المتحور، وسط تفشيه في طهران بشكل واسع، وأشار عضو الهيئة العلمية للمقر الوطني بطهران "مجدي مختاري"، إلى وجود سلالات جديدة قادمة من بريطانيا، وحذر من موجة رابعة متفشية في البلاد، ومن المتوقع أن يتم تطور هذه السلالة بنسبة ستصل إلى 70% من البلاد، مشددًا على أن الأنواع الجديدة تعتبر أصعب من السابقة مما يؤدي إلى نوبات رئوية صعبة، ورفض الإدلاء بأي معلومات عن السلالة الجديدة في إيران.
- نددت الكثير من الدول الغربية باعتقال نافالني، إلى جانب خروج المظاهرات إثر اعتقال نافالني، مما أسفر عن اعتقال الآلاف من أنصاره، ومن بينهم زوجته التي تم اعتقالها، ونشر فريق نافالني في مكافحة الفساد، أنه من المفترض خلال فترة الصيف سيكون هناك دعوات للتظاهر أكثر في 65 مدينة روسية، مهما كانت عمليات الاعتقال التعسفية، ومن بينها العاصمة موسكو التي ستكون التجمعات فيها أكثر.
- لقت فتاة إيطالية تبلغ من العمر 10 سنوات حتفها، بسبب تحدٍ على منصة تيك توك، مما أدى إلى خروج السلطات الإيطالية بوضع قيود بخصوص السن لاستخدام التطبيق، وكانت هيئة حماية البيانات الإيطالية حظرت استخدام المستخدم الذي لم يحدد عمره بدقة في البيانات، وكان القضاء الإيطالي فتح تحقيقًا حول القضية، ولا يزال مستمرًا، وسط إشارات إلى احتمالية إغلاق التطبيق أمام بعض الفئات العمرية.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول ازدياد حجم العمالة القسرية التي تستخدمها الحكومة الصينية ضد أقلية الإيغور ضمن مصانع عالمية ومحلية في الصين.
- تقرير حول إغلاق المدارس في الأردن، وتعطيل أحلام الأطفال، وتحولهم إلى العمل، بعد فقدان العديد من الأسر مصدر دخولهم بسبب الإغلاق.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول المذيع الأمريكي الأشهر "لاري كينج" متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا.
- تقرير من (تريندينج_الآن) حول قضية "فتاة مستشفى الجامعة الأردنية" التي تمثل تكرارًا للعنف ضد المرأة، وظهور تفاصيل جديدة في القضية، وسط ردود فعل واسعة على السوشيال ميديا.
للمزيد من تفاصيل كل تلك الأخبار وغيرها، تابعونا على منصة الآن.
