استعرضت رشا مقران أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- كشفت قيادة العمليات العراقية الجمعة، أسباب الانتشار الأمني الكثيف في بغداد، وقال المتحدث باسم العمليات المشتركة اللواء تحسين الخفاجي لوكالة الأنباء العراقية، إن الانتشار الأمني في بغداد هو حيطة وحذر، خاصة مع بداية السنة الجديدة، وإن عمل القوات الأمنية فيه الكثير من التحديات، مثل الإرهاب والسلاح غير المنضبط في حوزة الميليشيات المدعومة من إيران، إلى جانب ملف كورونا والتواجد ومخالفة الإجراءات المفروضة من قبل الدولة، وقال في بيانه إنه من الطبيعي جدًا أن يكون هناك انتشار لضمان عدم وجود خطر أمني يتهدد العاصمة العراقية بغداد، وأن الانتشار بمثابة رسالة أمنية لكل من تسول له نفسه أن بغداد غير آمنة، مبينًا ورود العديد من المعلومات حول تخطيطات الإرهابيين لأعمال إجرامية كإفساد فرحة السنة الجديدة، مؤكدًا إنهم لن ينالوا من صرامة القوات العراقية وإصرارها على جعل بغداد عاصمة آمنة.
- أعلنت خلية الإعلام الأمني الجمعة، عن إخلاء سفينة في المياه الدولية بعد التصاق لغم بحري كبير بها، وأكدت وقوع الحادث في تمام الرابعة من عصر الخميس، بعد ملاحظة التصاق جسم غريب بإحدى السفن في منطقة انتظار السفن الدولية والتي تبعد 18 ميلاً بحريًا عن موانيء النفط العراقية، وهي سفينة مؤجرة من شركة "سومو" للتسويق النفطي، وكان إلى جانبها سفينة أخرى تتزود بالوقود منها، وإنه على الفور قامت وزارة الداخلية بإرسال فريق لمعالجة المتفجرات وتمَّ نقله جوًا إلى منطقة الفاو، وبالتنسيق مع البحرية العراقية قام بالتوجه إلى السفينة المعنية وقام بإخلاء فريقها.
- حذرت إيران من أن قتلة قاسم سليماني لن ينعموا بأمان في أي مكان، وكان رئيس السلطة القضائية في إيران إبراهيم رئيسي، قد حذر يوم الجمعة، بأن قتلة قائد فيلق القدس لن يكونوا بأمان في العالم، في وقت أحيت فيه إيران الذكرى الأولى لمقتله على يد القوات الأمريكية، فيما اعتبرت تلك التصريحات اعتيادية انتهجتها إيران حيال هكذا أمور، وهو ما يزيد التوتر بين واشنطن وإيران بشكل كبير خاصة خلال عهد ترامب الذي قام بفرض عقوبات قاسية على إيران بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2015، بينما تراود إيران أفكار حول الثأر لمقتل سليماني الذراع الأعلى للمرشد خامئني.
- أفاد تقرير أمني جديد بأن قوات الجيش الأثيوبية قتلت أكثر من 75 شخصًا وأصابت أكثر من 200 شخصًا خلال الاضطرابات الدامية في يونيو ويوليو الماضيين، بعد مقتل "مغني شعبي"، خلق فوضوى في إثيوبيا، وكانت لجنة حقوق الإنسان من مقرها في أديس آبابا قالت إن عمليات القتل تلك جاءت بطريقة وحشية منها قطع الرؤوس لأكثر من 30 شخصًا وسط تعذيبات وإهانات عرقية، وأن 123 شخصًا قتلوا، وما لا يقل عن جرح 500 شخص في واحدة من أوسع موجات العنف الطائفية العرقية، وأنه كان ممنهجًا ضد المدنيين مما يرقى إلى جرائم ضد الإنسانية.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول ما قاله عروة عجوب الخبير في شؤون الجماعات الإرهابية، حول استهداف تنظيم حراس الدين للقاعدة الروسية، والذي يوصف بالمفاجيء، لغياب التنظيم لشهور، وعودته مستغلاً ثغرات أمنية في القاعدة.
- تقرير حول معاناة الأطفال اللاجئين الأفغان خلال فصل الشتاء مع نقص الملابس الشتوية والتدفئة.
- تقرير حول تكدس الآلاف من سكان يووهان خلال الاحتفال بقدوم العام الجديد، وسط ترقب العالم وتخوفه من انتشار الفيروس، بينما يووهان تعيش أسعد أيامها بعد أن كانت مركز انطلاق الوباء.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير حول صعوبة عودة العائلات المسيحية العراقية إلى الموصل رغم دحر القوات العراقية لتنظيم داعش، بسبب الدمار وقلة الموارد الأساسية تعزز ذلك.
- تقرير من (تريندينج الآن) حول تغريدات واحتفالات مختلفة حول العالم لحلول العام الجديد 2021 وسط إغلاق كثير من المدن، وردود فعل رواد السوشيال ميديا حول ذلك.
- تقرير حول الأسلحة النارية والرصاصات التي تسبب في مقتل العشرات (197) في واشنطن الأمريكية.
- تقرير حول تصريح شركة ناشئة عن حلها لمشكلة التلوث البلاستيكي من خلال إنتاج محلول مزيج من البكتريا، يمكنه استهلاك البلاستيك دون معالجة كيميائية مسبقة.