الجولاني يستقدم “ابن ضيعته” لتولي ملفات القحطاني وزكّور
-
المقدسي يساوي بين حماس في غزة وداعش في الباغوز
-
إياد أغ غالي يرفض اللامركزية ويطالب بحكم شامل على أساس ”الشريعة“
سبعون يوماً وأزيد: هل تنتهي الحرب على غزة؟ متى تنتهي الحرب على غزة؟ ما المطلوب حتى تنتهي الحرب في غزة؟ هل تنتهي الحرب على غزة؟
في عالم الجهادية، المقدسي يساوي بين حماس في غزة وداعش في الباغوز. وفي هيئة تحرير الشام، طباخو السُم يذوقونه أخيراً.
الانقلاب على الجولاني
إذاً، تأكدت الأنباء أن القيادي أبا ماريا القحطاني كان في الواقع يقود مؤامرة للانقلاب على أبي محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام.
في 28 نوفمبر، كتب أبو يحيى الشامي، القاضي المنشق عن الهيئة، أن السبب الحقيقي وراء اعتقال القحطاني في أغسطس الماضي كان محاولة الانقلاب على الجولاني ولم يكن العمالة كما قالت الهيئة؛ وكما اعتقد الجميع حتى إننا في هذا البرنامج قلنا في الحلقة 221 إن فكرة الانقلاب ”لا تبدو منطقية،“ بالنظر إلى التحالف القوي بين القحطاني والجولاني.
المقدسي: حماس مثل داعش
مجدداً، تحدث أبو محمد المقدسي هذا الأسبوع في شأن حماس من وحي ”طوفان الأقصى”.
غير واضح ما الذي يريد أن يقوله المقدسي وإن اعتقدنا في هذا البرنامج أنه يحاول بلا طائل الدفاع عن فتواه بالتمييز بين حماس العسكرية والسياسية أي بين حماس المكتب السياسي وحماس كتائب القسام. وهذا التمييز رمادي غير منطقي بحسب ما ظهر جلياً في أدبيات الشيخ.
القاعدة تُزكّي كتائب القسام
أصدرت السحاب، الذراع الإعلامية للقيادة المركزية لتنظيم القاعدة، مرئياً بعنوان ”يسارعون فيهم“ يتعلق بالحرب في غزة. اللافت في هذا الإصدار القصير هو أنه في الدقيقة السادسة عرض مشاهداً من فيديوهات ”الإعلام العسكري“ التابع لكتائب القسام/ حماس ضمن سلسلة ”هجمات“ ضد ”اليهود“