لم تمنع الحواجز ومخاطر اللجوء أحلامها من العبور نحو واقعٍ مليء بالسعادة والفخر والنجاح.. هي التي وصفتها الصحف بصاحبة أكثر القصص روعةً وغرابة.. هي السباحة السورية الملقبة بـ"الفراشة" "يسرى مارديني"..
في رحلة لجوئها من دمشق إلى لبنان ثم تركيا.. محطات كثيرة حتى الوصول إلى برلين، أصبحت اليوم "سفيرة للنوايا الحسنة" ومثالاً لصمود اللاجئات وقدرتهن على الاندماج..
في قصتها تكريس لأهمية دور الأهل في تعزيز ثقة الأبناء ودفعهم نحو النجاح والتميّز..
قصة بها من التشويق والواقعية الممزوج بالمخاطر والخوف من مصير مجهول.. تابعوها لتتعرّفوا على المخاطر التي تعرضت لها "يسرى" عند اضطرارها وأختها للسباحة وصولاً إلى اليونان..
لماذا رفضت في بادئ الأمر أن تمثل اللاجئين في "أولومبياد ريو"، وما الذي غيّر رأيها؟
كيف وصلت "يسرى" لتكون أصغر المشاركين في مؤتمر "دافوس" وتدافع عن اللاجئين في المحافل الدولية..
تابعوا الحلقة الكاملة لتعرفوا المزيد..