حلّت جائحة "كورونا" ضيفًا ثقيلاً على كافة القطاعات، لاسيما القطاع التعليمي، الذي فُرض عليه التكيف السريع مع الجائحة وتطبيق سياسات التعلّم عن بُعد..
في هذه الأثناء، وبين صعوبة التكيف، سطع نجم واحدة من أهم المؤسسات التعليمية، التي حوّلت الأزمة إلى طاقة إيجابية ومبادرات تفاعلية مميزة أثبتت من خلالها أن لا حدود للأفكار الإبداعية..
نتحدث هنا وبكل تأكيد عن "الجامعة الكندية" في دبي..
في لقاءٍ خاص، تُحاور الإعلامية "روز هندي"، الدكتور "رامي الخطيب"ـ نائب رئيس مشارك - شؤون الطلبة، في الجامعة الكندية – دبي، في الموسم الثالث من برنامج "تواصل".
كيف استطاعت الجامعة الكندية التكيّف مع جائحة "كورونا" وكيف تمكنّت من إعداد فريق العمل والطاقم التدريسي في فترةٍ زمنية قصيرة لتحدي "التعلّم عن بُعد"؟
كما يُحدثنا دكتور "رامي" عن مدى اهتمام الجامعة الكندية بطلابها، ليس فقط في إطار التعلم عن بعد بل أيضًا في إطار تفهم ظروف العائلات المتأثرين بالأزمة، فأطلقت عرضًا بخصومات مميزة وصل حد التخفيض 30% من رسوم الدراسة.
ليس هذا فحسب، بل احتفلت الجامعة بدفعة الخريجين لعام 2020 بشكل مختلف عبر مبادرة رائعة ترفع معنويات الطلاب وتترك في نفوسهم أثرًا إيجابيًا، حيث أضاء برج "خليفة بصور خريجي طلبة الجامعة الكندية في دبي.
كما نتعرف خلال الحلقة على رأي دكتور "رامي" في أسلوب الجامعة التسويقي الذي يتنوع بين التسويق التقليدي والتركيز على مواقع التواصل الاجتماعي.
مزيد من الأسئلة والحوار الشيق في انتظاركم عند مشاهدة الحلقة الكاملة من "تواصل" مع الدكتور "رامي الخطيب" نائب رئيس مشارك - شؤون الطلبة، في الجامعة الكندية – دبي، تابعوها.