في أولى حلقات تلي Thérapie، البرنامج الإخباري الجديد الذي بدأت أخبار الآن بعرضه ونشره على وسائل التواصل الاجتماعي؛ قصة إخبارية فريدة من نوعها من "السودان".
طفل سوداني لم يتجاوز عمره الثالثة عشرة عامًا، استطاع أن يصنع "روبوتا" خاصًا بمراقبة الحدود وآخر لمراقبة الإلتزام بارتداء الكمامات.
أحمد لديه طموحات كبيرة في التطوّر في هذا المجال، ما هي الصعوبات التي ربما سيواجهها في المستقبل، وماهو واقع الأطفال في الدول الأخرى الذين لم يحصلوا على فرصة مثل تلك التي حصل عليها أحمد الخبير من السودان.
هذه الأسئلة التي تمت مناقشتها في الحلقة، مع الضيف اسماعيل ميخائيل، ريادي الأعمال حيث قال بأنّه من بين أكثر المعوقات التي تواجه الأطفال هي البيئة التي يعيش فيها الطفل، فإذا كانت هذه البيئة منمية للمواهب، فستنمو موهبته أما إذا كانت البيئة قاتلة للمواهب، فلن تنمو موهبته.