تتطلب الصراحة جرأة واضحة، والجرأة يلزمها المواجهة، وفي حلقة "هل تجرؤ"، هل يتمكن الضيوف من الحديث بجرأة حديثًا يمس القلب أكثر من العقل؟ في الحلقة الأولى من البرنامج تستضيف نانسي أفيوني فخامة الرئيس أمين الجميل، والذي كان شاهدًا على العديد من المواقف التاريخية في تاريخ لبنان، ولا يزال يحمل في داخله الكثير من التواريخ، فهل يجرؤ على البوح بها؟
في بداية الحلقة؛ يستضيف الرئيس الجميل البرنامج في بيته في بلدة بكفايا، ليحكي الرئيس عن ذكرياته وتربيته في هذا البيت، وعن أهل المكان.
خلال الحلقة؛ يجيب الرئيس عن مجموعة أسئلة جريئة، ومنها: ما الذي سيقوم به الرئيس الجميل حال كان على رأس السلطة في هذه الفترة التاريخية الفارقة من تاريخ لبنان؟ وعلى من تقع مسؤولية الانهيار اللبناني؟ ولماذا تفككت أسس الدولة بعد اتفاقية الطائف؟ تُرى كيف جاءت إجابات الرئيس؟ وما موقفه من الشعار "كلٌ يعني كلٌ"؟
وتحدث الرئيس عن اختلافاته مع البشير الجميل، فما كانت تلك الخلافات؟ وكيف تميز الرئيس في إدارته للأمور؟ وما وقع اغتيال البشير الجميل على نفسه وعلى البيت كله؟ وما المصيبة التي جرها حزب الله على لبنان؟ وكيف فرق الولاء للبنان في أزمتها الحالية؟
المزيد من الأسئلة الجريئة، والإجابات الأكثر جرأة جاءت خلال الحلقة، تحدث بها فخامة الرئيس بكل جرأة، وحديث ذات شجون حول غيابه عن الساحة اللبنانية. فماذا قال فخامة الرئيس؟ ولماذا وصفه البعض بالرئيس العنيد؟ ومن حاول اغتياله؟
في ختام الحلقة؛ تحدث الرئيس حول علاقاته بالسوشيال ميديا وكذلك بالهاتف، ولماذا يحب اتصالات ابنته "نيكول" خاصة؟ وماذا تعني له العائلة؟
للمزيد من تفاصيل الحلقة؛ تابعونا على منصة الآن.