لا شك أننا نعيش في عالمٍ متطور وسوق منفتح مليء بالشركات الناجحة، لكن لاشيء يُضاهي أهمية التميّز والإبداع وابتكار الحلول الفريدة في ظل الأزمات!
"البداد العالمية"، مجموعة اقتصادية رائدة، حفرت اسمها بحروفٍ من ذهب منذ عام 1971 لتلبي حاجة عملائها من الجهات الرسمية والفردية من "الخيم والقاعات الخارجية الدائمة والمؤقتة"، حتى تربعت على عرش القمة في مجالها على مستوى العالم.
تجربة "البداد العالمية" في ظل الظرف الاستثنائي الذي يعيشه العالم إثر تفشي فيروس "كورونا" جعل منها مثالاً يُحتذى به، ليس لأدائها المتميز وتطويع أدواتها لابتكار حلول جديدة فحسب، بل لالتزامها وتفانيها تجاه المسؤولية المجتمعية.
تستضيف الإعلامية المتألقة "روز هندي" في هذه الحلقة من برنامج "تواصل" على شاشة "تلفزيون الآن"، مدير مبيعات مجموعة البدّاد العالمية، "سامح محسن"، في حوارٍ شيق حول أداء الشركة ودورها الفعّال خلال الأزمة التي يعيشها العالم اليوم.
هل بالفعل استطاعت "البداد" أن تطوع أدواتها ومجهودات فريق عملها لاستغلال أزمة "كورونا" بإيجابية وتوسيع أعمالها؟
ما هي الإنجازات التي حققتها الشركة خدمةً للمجتمع منذ تفشي فيروس "كورونا"، وماهو حجم وعدد المستشفيات الميدانية التي أنشأتها الشركة؟
إلى جانب إنشاء مراكز المسح والمستشفيات الميدانية العديدة، يُحدثنا "سامح محسن" عن إنشاء "البداد" قسمًا مختصًا بتقديم الحلول والرعاية الطبية والوقائية للعملاء.
في خضم تنوع الأعمال والحلول التي تقدمها المجموعة، نتعرف على التحديات التي واجهت "البداد" وتمكنت من التغلب عليها بل والاستفادة منها؟
تابعوا الحلقة القيّمة وتعرّفوا أكثر على إنجازات "البداد العالمية" وأسلوبها التسويقي المتميز عبر المنصات الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعية، ولماذا اتجهت أكثر لهذا النوع من أدوات التسويق عوضًا عن الدعاية والإعلان في شكلها التقليدي؟
"البداد العالمية" تجربة تستحق التقدير، ففي الوقت الذي أغلق العالم أبوابه بحثًا عن الأمان، كانت "البداد" في الميدان تسعى جاهدةً لتوفير الأمان والرعاية المنشودة.