تلفزيون الآن

استعرضت رشا مقران أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:

وفي الجزء الأول جاء؛

- أكد حلف شمال الأطلسي استمرار الدعم للعراق لمكافحة داعش، وأن مهمته في العراق لا تتوقف عند مكافحة الإرهاب، بل تتوسع نظرًا لما يتطلبه الوضع على الأرض، وذلك على حسب ما جاء على لسان الأمين العام لحلف الناتو إن الحلف ستستمر عملياته في العراق حتى يتم القضاء على تنظيم داعش الإرهابي بشكل كامل هناك، في الوقت الذي تكافح فيه العراق للقضاء على فلول داعش بالعراق وخلاياه النائمة، وكانت قوات الأمن العراقية تسلمت دعمًا لوجيستيًا من قوات التحالف تمثل في تسلمها معدات عسكرية إلى جانب التدريب في قاعدة الأسد الجوية، إلى جانب ما تقوم به قوات التحالف من الدعم والمشورة العسكرية للعراق في مجال محاربة الإرهاب. وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي الناتو، إن الحلف سيظل ملتزمًا بواجباته لحفظ الأمن في أفغانستان كذلك كما في العراق ولن يترك أفغانستان وحدها تواجه الإرهاب.

- افتتحت الأردن مركزًا للتلقيح ضد كورونا في مخيم الزعاتري، والذي يضم قرابة 80 ألف لاجيء سوري في محافظة المفرق شمال البلاد، وكان المتحدث باسم المفوضة العليا لشؤون اللاجئين بالأردن قال إن نحو ألفين من اللاجئين سجلوا أسماءهم على المنصة الحكومية لأخذ اللقاح، مشيرًا إلى أن 1200 لاجيء انطبقت عليهم الشروط لأخذ اللقاحات، فيما يتلقى الإثنين 52 لاجيء اللقاح، بعدهم 44 آخر في يوم الثلاثاء، هذا وتستضيف الأردن نحو 636 ألف لاجيء سوري مسجلين بالأمم المتحدة، فيما تقدر عمان عدد الذين نزحوا إلى المملكة بنحو مليون و300 ألف، وكانت الصحة الأردنية أطلقت موقعًا إلكترونيًا لتسجيل أسماء الراغبين في أخذ اللقاح شرط أن يكونوا من الكوادر الطبية أو يعانون من أمراض مزمنة.

- أشار رئيس الوزراء البريطاني إلى الموعد الذي يمكن أن تُنهي فيه بريطانيا الإغلاق التام في البلاد، بسبب حملات التطعيم وتكثيفها لتطعيم أكبر عدد ممكن من السكان، وقال جونسن حول خطته لتخفيف إجراءات الإغلاق، إنه ينبغي أن يكونوا حذرين للغاية بشأن إنهاء الإغلاق في لندن، ليكون دائمًا، وبيّن أن الموعد قد يتأخر أو يتقدم وفقًا لأعداد الإصابات، هذا ومع تلقي نحو ربع سكان بريطانيا الجرعة الأولى، يواجه جونسون ضغوطًا من بعض النواب ورجال الأعمال لإعادة فتح الاقتصاد المتوقف. هذا وتبدأ قريبًا الجرعة الثانية.

- دعت فرنسا ألمانيا إلى عدم إغلاق حدودها بالكامل بسبب الطفرات الجديدة لكورونا، وكانت طفرة جديدة ظهرت في مقاطعة موزيل، مما دعا ألمانيا لإغلاق الحدود مع فرنسا كما فعلت مع التشيك والنمسا، وقد ألمحت الحكومة الألمانية أنها قد تتخذ القرار بسبب تفشي النسخة المتحورة من جنوب إفريقيا شديدة العدوى هناك.

- ظهرت لجان حراك شعبية في بورما لمواجهة عمليات التوقيف التي يجريها الجيش البورمي، وكان الجيش قد أوقف نحو 400 شخص من بينهم مسؤولين سياسيين وناشطين وأطباء وشخصيات من المجتمع المدني منذ الانقلاب العسكري في مطلع فبراير، والذي أطاح بالحكومة المدنية، ويهدف الجيش إلى توقيف الأشخاص الذين يدعون إلى العصيان المدني وعدد كبير من الموظفين الحكومين الذين انضموا إلى حركة الاحتجاج عبر إضرابهم عن العمل، فيما يخشى السكان أن حملة الإفراج عن 23 ألف سجين الأسبوع الماضي، تهدف إلى نشر مثيري الشغب بالبلاد، ولا تزال المظاهرات مستمرة للتنديد بالانقلاب.

وفي الجزء الثاني جاء؛

- تقرير حول انهيار مبنى في القاهرة وتسبب في وفاة أشخاص هناك.

- تقرير حول حظر إنستغرام في إيران، ومحاولة الحكومة عزل شعبها بعيدًا عن العالم.

وفي الجزء الأخير جاء؛

- تقرير حول صناعة الأمم المتحدة للعبة إلكترونية للتعريف بمخاطر الأوزون.

للمزيد من تفاصيل كل تلك الأخبار وغيرها، تابعونا على منصة الآن.