استعرضت روناك عادل أهم الأخبار والمستجدات على الساحتين العالمية والعربية، والواردة إلى غرفة أخبار الأن، ومنها:
وفي الجزء الأول جاء؛
- أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية عن سبب انفجار السفينة سافيز، وهو أنها تم إلصاق عبوات ناسفة بها، ولم تلحق أي أضرار بشرية جراء الانفجار، واقتصرت على الأضرار المادية فقط، وتؤكد التقارير أنها سفينة عسكرية تابعة للحرس الثوري تقوم بعمليات تجسس على ناقلات النفط في باب المندب بالبحر الأحمر، فيما تقول إيران إنها كانت سفينة مدنية بهدف حماية المنطقة من القراصنة، هذا وحسب الصور المسربة كان على متن السفينة أشخاص في لباس الحرس الثوري.
- صرح وزير الري في السودان، أن أثيوبيا قامت بعملية الملء الأول والثاني للسد دون الرجوع إلى مصر والسودان، مشيرًا إلى أن تضرر السودان أكثر من مصر، وأشار إلى شحّ المياه في محطات مياه كثيرة توقف بعضها نتيجة لذلك، وهو ما يوجب التزام أثيوبيا بمصالح مصر والسودان خلال عملية الملء الثاني، وأشار إلى رفض أثيوبيا كل المقترحات المصرية والسودانية في هذا الأمر، وأن أديس أبابا تتمسك بحقوقها فقط دون انتباه للأضرار في دولتي المصب مصر والسودان، لافتًا إلى غياب تأثير دور الاتحاد الإفريقي.
- أصدرت الصين الحكم بالإعدام على مسؤولين اثنين من أقلية الإيغور ضمن سياستها المتبعة في قمع مسلمي الإيغور، وجاء ذلك بحجة زيادة النزعات الانفصالية في الإقليم، وكانا مسؤولين توليا إدارة التعليم والقضاء، هذا وتقوم الصين بإخفاء عمليات الإعدام التي تقدر بالآلاف في حق الإيغوريين داخل البلاد.
- أعلن عن مقتل العشرات في الاقتتال الدائر في أثيوبيا بين إقليمين في البلاد، وذلك حسب مصادر أثيوبية، هذا وتشهد العديد من الأقاليم الفيدرالية في أثيوبيا، ومنها الاجتياح الذي تمّ في تيغراي، هذا وقد تمّ حدوث اقتتال شديد بين إقليمي عفر وصومالي على ضوء التوترات التي تعصف بالبلاد، ووفق مسؤولين محليين تم قتل 30 وإصابة أكثر من 50 شخصًا، ما أدى إلى هروب أكثر من 50 ألف مواطن واضطرارهم إلى مخيمات لجوء هربًا من القتال الدائر.
- حذر الرئيس الجزائري المتظاهرين الذين يستمرون بالتظاهر لإسقاط النظام، وحذرهم من ممارساتهم، وأنه لن يتم التسامح خلال ما تمّ تسجيله من تجاوزات خلال مظاهرات الحراك، وذلك بعد أن كشف الأمن الجزائري عن توقيف عدد من الأشخاص بزرع بعض العناصر بين المتظاهرين لإحداث فتنة بين المتظاهرين والقوى الأمنية، وهو ما يخرج التظاهرات عن سلميتها، وأضاف الرئيس أن الدولة الجزائرية لن تسمح بتلك الانحرافات التي لا تمت للحراك بأي صلة.
وفي الجزء الثاني جاء؛
- تقرير حول تأثير النفوذ الإيراني على اقتصاد العراق.
- تقرير حول فشل مفاوضات سد النهضة.
وفي الجزء الأخير جاء؛
- تقرير من (تريندينج_الآن).
للمزيد من تفاصيل كل تلك الأخبار وغيرها، تابعونا على منصة الآن.